بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 76 بتاريخ الأحد أكتوبر 06, 2024 12:11 pm
التربية قبل التعليم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التربية قبل التعليم
التربية قبل التعليم
لا تزال الدعوات تترى وتتوالى مطالبة بتطوير وتحديث المناهج العلمية والدراسية السائدة في بلادنا العربية والإسلامية وآخرها تلك الصادرة من أعلى هيئة رسمية إسلامية ألا وهي منظمة المؤتمر الإسلامي التي دعت إلى مواكبة مناهجنا مع متغيرات الحياة وتطوراتها المذهلة المتسارعة ومثلها هناك من دعا إلى التغيير والتحديث من منطلق فكري ديني هدفه تشذيب هذه المناهج من شوائب أفكار التطرف والعنف الديني أو ما يؤدي إليهما, وهناك من الدعوات التي نادت بسرعة الشروع بالتطوير المنهجي التعليمي لضرورات اقتصادية بحتة تهدف إلى سد احتياجات السوق ومستلزمات الإنتاج الوطني من خلال توفير الكفاءات والكوادر الوطنية المؤهلة لذلك وغيرها من المنطلقات والأسباب التي ساقها أصحاب تلك الدعوات المطالبة بالتجديد العلمي والمعرفي الدراسي.
هل من تطوير للمعلم ؟
لكن وعلى الرغم من تعدد تلك المبررات واختلاف أوجهها إلا أنها تجمع على أهمية التغيير في المحتوى والمنهج نفسه ولا تتطرق إلى أي لحاظ آخر مرتبط بالتعليم وكأن الأمر لا دخل له البتة بالتعليم أو بالمستوى التعليمي, وأهم هذه اللحظات الأخرى في نظري التي لم يتم التطرق إليها إلا لماما وبشكل مقتضب هو القيَم والمشرف على تطبيق هذا المنهج التعليمي وأقصد بذلك (المعلم) فالحديث عن هذا الموضوع وبشكل مركز وتفصيلي لا يقل أهمية إن لم يزد عن ضرورة تطوير المناهج.
فالمعلم المؤهل والكفء من الناحيتين العلمية والثقافية والنفسية هو القادر وحده على تحقيق الأهداف والغايات التعليمية من خلال تطبيقه والتزامه السليم والواعي للمنهج الموضوع له, بل عنده القدرة والإمكانية على تكميل تلك النواقص وسد الثغرات التي قد تتعلق بالمواد التعليمية والدراسية عبر ثقافته وسعة مداركه العلمية على عكس المعلم الفاقد تلك الأهلية الذي قد يزيد الأمر سوءاً ويضاعف من تلك السلبيات والثغرات وبالتالي يكون وبالاً على العملية التعليمية برمتها .
هذا من جهة ومن جهة أخرى نعرف جميعنا وهذا ما تؤكد عليه السياسة العامة للدولة من خلال وزارة التربية والتعليم بأن المدرسة قبل أن تكون مكاناً للتحصيل العلمي والمعرفي هي محطة تربوية وتوجيهية تكمل مسيرة الوالدين في تربية الطفل وتنشئته على الأسس والمرتكزات الدينية والأسس الصحيحة وكذلك توجيهه في مرحلة البلوغ والمراهقة وأخيراً في المرحلة الجامعية فترة رشده ونضوجه واكتماله الفكري والعقلي. وهذا يعني أن الأهداف التربوية والسلوكية مقدمة على أختها التعليمية. ومن أهم الأساليب التربوية وأكثرها تأثيراً وتحقيقها النتائج المرجوة توفير النموذج والقدوة المفترض وجودها في شخصية (المعلم) أمام ناظري التلميذ فالقيم الخيرة والفضائل الأخلاقية التي يتم إلقاؤها على مسامع الطالب يومياً من أفواه معلميه المتعددين لن تجد أذنا صاغية وعقلاً واعيا وهاضماً لها مالم يجد امتثال هذه الأخلاقيات في شخص معلمه أولاً ، فهو لن يرى جدوى الصدق في الحديث مثلاً أو الانضباط في الحضور اليومي أو الالتزام الدقيق بمواعيد الحصص المدرسية إلى آخره من المثاليات الأخلاقية الأخرى إذا وجد المعلم مخالفاً لها قبل الطلاب.
وأستطيع الجزم قائلاً إن العديد من مدارسنا اليوم ينقصها الكثير من هذه النماذج القدوات التي تتعاطى مع الشأن التعليمي ومن ثم في طريقة التعامل مع التلميذ من منطلق الشعور بالمسؤولية الأبوية تجاهه في رعايته وتوجيهه لا من منطلق الإحساس بالاكتفاء بالمسؤولية الوظيفية البحتة المنحصرة في مجرد إيصال المعلومة أيا كان نوعها إلى ذهن الطالب من دون الاهتمام بالعوامل التربوية الأخرى.
التعليم الجامعي تطوير لابد منه..
لذلك أعتقد قبل الحديث عن ضرورة تطوير المناهج الدراسية للمراحل التعليمية الثلاث الأولى أو في موازاة ذلك على الأقل لابد من التأكيد والتركيز على أهمية تأهيل المعلم وتهيئته جيداً من جميع النواحي خصوصاً النفسية منها ومن بعدها العلمية التخصصية منها أو العامة مما يستدعي مراجعة مناهج التعليم الجامعي نفسها وكليات المعلمين التي تقوم بدور تربية وإعداد الكوادر التربوية التعليمية من أجل تحديثها وتطويرها هي الأخرى ، والتركيز على استحداث الوسائل التربوية في عملية بناء المعلم وتأهيله.
أين الدور الرقابي؟
ومن المهم جداً وقبل أن أختم حديثي التذكير بضرورة الإشراف والرقابة المستمرين من قبل الوزارة وإدارات التعليم الفرعية وعبر المشرفين والموجهين وعبر تفعيل الإدارات المدرسية في هذا الصدد على عدم تجاوز المعلم المنهج الدراسي المقرر للطالب والالتزام الدقيق لما هو موضوع له وذلك لما نسمعه بين الفينة والأخرى عن خروج بعض المعلمين عن حدود المنهج الدراسي وخوضه في مواضيع بعيدة عنه وأخص بالذكر المناهج الدينية لأهميتها وخطورة الخوض فيها من قبل غير العلماء وأهل الاختصاص فيها من ناحية، ولحساسية الظرف الذي نعيشه و احتمال استغلال البعض من أتباع الفكر المنحرف المتطرف المتغلغلين في صفوف هذه المهنة الشريفة للترويج والتبشير بآرائهم وأفكارهم المتطرفة بين أبنائنا الطلبة من ناحية أخرى.
للكاتب : حسن عبدالهادي بوخمسين - صحيفة اليوم : العدد 11913
لا تزال الدعوات تترى وتتوالى مطالبة بتطوير وتحديث المناهج العلمية والدراسية السائدة في بلادنا العربية والإسلامية وآخرها تلك الصادرة من أعلى هيئة رسمية إسلامية ألا وهي منظمة المؤتمر الإسلامي التي دعت إلى مواكبة مناهجنا مع متغيرات الحياة وتطوراتها المذهلة المتسارعة ومثلها هناك من دعا إلى التغيير والتحديث من منطلق فكري ديني هدفه تشذيب هذه المناهج من شوائب أفكار التطرف والعنف الديني أو ما يؤدي إليهما, وهناك من الدعوات التي نادت بسرعة الشروع بالتطوير المنهجي التعليمي لضرورات اقتصادية بحتة تهدف إلى سد احتياجات السوق ومستلزمات الإنتاج الوطني من خلال توفير الكفاءات والكوادر الوطنية المؤهلة لذلك وغيرها من المنطلقات والأسباب التي ساقها أصحاب تلك الدعوات المطالبة بالتجديد العلمي والمعرفي الدراسي.
هل من تطوير للمعلم ؟
لكن وعلى الرغم من تعدد تلك المبررات واختلاف أوجهها إلا أنها تجمع على أهمية التغيير في المحتوى والمنهج نفسه ولا تتطرق إلى أي لحاظ آخر مرتبط بالتعليم وكأن الأمر لا دخل له البتة بالتعليم أو بالمستوى التعليمي, وأهم هذه اللحظات الأخرى في نظري التي لم يتم التطرق إليها إلا لماما وبشكل مقتضب هو القيَم والمشرف على تطبيق هذا المنهج التعليمي وأقصد بذلك (المعلم) فالحديث عن هذا الموضوع وبشكل مركز وتفصيلي لا يقل أهمية إن لم يزد عن ضرورة تطوير المناهج.
فالمعلم المؤهل والكفء من الناحيتين العلمية والثقافية والنفسية هو القادر وحده على تحقيق الأهداف والغايات التعليمية من خلال تطبيقه والتزامه السليم والواعي للمنهج الموضوع له, بل عنده القدرة والإمكانية على تكميل تلك النواقص وسد الثغرات التي قد تتعلق بالمواد التعليمية والدراسية عبر ثقافته وسعة مداركه العلمية على عكس المعلم الفاقد تلك الأهلية الذي قد يزيد الأمر سوءاً ويضاعف من تلك السلبيات والثغرات وبالتالي يكون وبالاً على العملية التعليمية برمتها .
هذا من جهة ومن جهة أخرى نعرف جميعنا وهذا ما تؤكد عليه السياسة العامة للدولة من خلال وزارة التربية والتعليم بأن المدرسة قبل أن تكون مكاناً للتحصيل العلمي والمعرفي هي محطة تربوية وتوجيهية تكمل مسيرة الوالدين في تربية الطفل وتنشئته على الأسس والمرتكزات الدينية والأسس الصحيحة وكذلك توجيهه في مرحلة البلوغ والمراهقة وأخيراً في المرحلة الجامعية فترة رشده ونضوجه واكتماله الفكري والعقلي. وهذا يعني أن الأهداف التربوية والسلوكية مقدمة على أختها التعليمية. ومن أهم الأساليب التربوية وأكثرها تأثيراً وتحقيقها النتائج المرجوة توفير النموذج والقدوة المفترض وجودها في شخصية (المعلم) أمام ناظري التلميذ فالقيم الخيرة والفضائل الأخلاقية التي يتم إلقاؤها على مسامع الطالب يومياً من أفواه معلميه المتعددين لن تجد أذنا صاغية وعقلاً واعيا وهاضماً لها مالم يجد امتثال هذه الأخلاقيات في شخص معلمه أولاً ، فهو لن يرى جدوى الصدق في الحديث مثلاً أو الانضباط في الحضور اليومي أو الالتزام الدقيق بمواعيد الحصص المدرسية إلى آخره من المثاليات الأخلاقية الأخرى إذا وجد المعلم مخالفاً لها قبل الطلاب.
وأستطيع الجزم قائلاً إن العديد من مدارسنا اليوم ينقصها الكثير من هذه النماذج القدوات التي تتعاطى مع الشأن التعليمي ومن ثم في طريقة التعامل مع التلميذ من منطلق الشعور بالمسؤولية الأبوية تجاهه في رعايته وتوجيهه لا من منطلق الإحساس بالاكتفاء بالمسؤولية الوظيفية البحتة المنحصرة في مجرد إيصال المعلومة أيا كان نوعها إلى ذهن الطالب من دون الاهتمام بالعوامل التربوية الأخرى.
التعليم الجامعي تطوير لابد منه..
لذلك أعتقد قبل الحديث عن ضرورة تطوير المناهج الدراسية للمراحل التعليمية الثلاث الأولى أو في موازاة ذلك على الأقل لابد من التأكيد والتركيز على أهمية تأهيل المعلم وتهيئته جيداً من جميع النواحي خصوصاً النفسية منها ومن بعدها العلمية التخصصية منها أو العامة مما يستدعي مراجعة مناهج التعليم الجامعي نفسها وكليات المعلمين التي تقوم بدور تربية وإعداد الكوادر التربوية التعليمية من أجل تحديثها وتطويرها هي الأخرى ، والتركيز على استحداث الوسائل التربوية في عملية بناء المعلم وتأهيله.
أين الدور الرقابي؟
ومن المهم جداً وقبل أن أختم حديثي التذكير بضرورة الإشراف والرقابة المستمرين من قبل الوزارة وإدارات التعليم الفرعية وعبر المشرفين والموجهين وعبر تفعيل الإدارات المدرسية في هذا الصدد على عدم تجاوز المعلم المنهج الدراسي المقرر للطالب والالتزام الدقيق لما هو موضوع له وذلك لما نسمعه بين الفينة والأخرى عن خروج بعض المعلمين عن حدود المنهج الدراسي وخوضه في مواضيع بعيدة عنه وأخص بالذكر المناهج الدينية لأهميتها وخطورة الخوض فيها من قبل غير العلماء وأهل الاختصاص فيها من ناحية، ولحساسية الظرف الذي نعيشه و احتمال استغلال البعض من أتباع الفكر المنحرف المتطرف المتغلغلين في صفوف هذه المهنة الشريفة للترويج والتبشير بآرائهم وأفكارهم المتطرفة بين أبنائنا الطلبة من ناحية أخرى.
للكاتب : حسن عبدالهادي بوخمسين - صحيفة اليوم : العدد 11913
malika64- مبتدئ
- عدد المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 19/03/2011
أهمية التربية قبل التعليم(في نفس الموضوع)
السلام عليكم
منقول
أهمية التربية قبل التعليم
الحمد لله الكبير المتعال ذي العزة والجلال، الموصوف بصفات الكمال، له الحمد في الأولى والآخرة، وإليه المرجع والمآل، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، أرسله للناس كافة، فأرشد به من بعد غواية، وكثّر به من بعد قلة، وأعز به من بعد ذلة، وأشهد أنه عليه الصلاة والسلام قد بلغ الرسالة، وأدى الأمانة، ونصح الأمة، وكشف الله به الغمة، وجاهد في الله حق جهاده، وتركنا على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، فجزاه الله خير ما جزى نبياً عن أمته، ووفقنا جميعاً لاتباع سنته، وحشرنا يوم القيامة في زمرته، وجعلنا من أهل شفاعته، وصلى الله وسلم وبارك عليه، وعلى آله وصحابته أجمعين، وعلى من تبعهم واقتفى أثرهم، ونهج نهجهم إلى يوم الدين، وعلينا وعلى عباد الله الصالحين. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1]. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب:70-71]. أما بعد: أيها الإخوة المؤمنون! عند بداية العام الدراسي نتحدث عن العلم والتعليم، وحديثنا حقيقةً هو عن التربية والتعليم، وقد أشرت فيما مضى إلى أهمية العلم، واقترانه في منهج القرآن الكريم ودعوة صفوة الخلق أجمعين بالتزكية، وطهارة القلوب، وزكاة النفوس، واستقامة السلوك، ولعلنا هنا نؤكد هذه المعاني، ونوضحها ونجليها، ونحن نوجه حديثنا إلى المعلمين والمعلمات والمسئولين والمسئولات في وزارة التربية والتعليم؛ لأننا ندفع إليهم فلذات أكبادنا، ويقضون في أروقة المدارس والمعاهد في وقت قد يكون أكثر من الوقت الذي يقضونه معنا. ونحن نريد أن يعلموهم العلوم المختلفة، وأن يسلحوهم بسلاح العلم في هذا العصر، لكنني أوقن أننا جميعاً نعنى كذلك بالقدر نفسه بتربيتهم، وبتزكيتهم، وبتقويم سلوكهم، وبحسن أخلاقهم. ونحن نعول على تلك المدارس وعلى أولئك المعلمين والمعلمات أن يساعدونا معاشر الآباء والأمهات في صياغة شخصية أبنائنا، وإخراجهم إلى هذا المجتمع أسوياء، أتقياء، أنقياء، بعيدين عن طرفي التشدد والتسيب، بعيدين عن سلوك منحرف وخلق معوج. ولا شك أننا عندما نجد في المعلم أو في المدرسة عناية بهذا الجانب نفرح به ونسعد، ونهش به ونستعد لأن نكمل دورنا ونقوم به، وإن وجدنا غير ذلك وجدنا المعاناة إذا نحن نقوم ونوجه، وربما لا نجد تعضيداً وتكاملاً من جهة المدرسة أو المعلم والمعلمة. هذا الاسم: التربية والتعليم فيه تقديم التربية لبيان أهميتها، ومكانتها، ومنزلتها، بل وعظمتها وخطورتها، وإن عدم العناية بذلك الجانب لا يؤدي إلى المقاصد العظيمة التي ننشدها جميعاً لأبنائنا الذين هم أبناء اليوم وشباب الغد، ورجال المستقبل، وكلنا يدرك أن ذلك أيضاً لا يحقق الأهداف المنصوص عليها في سياسة التعليم، والتي تؤكد على صياغة الشخصية المؤمنة المسلمة، والتي تبرز أهمية السلوك والأخلاق في حياة الطلاب، ونحن ندرك ذلك، فنحن نعرف أن العلم معلومات ومهارات ووسائل واختبارات، لكن التربية هي نضج الفكر، واستقرار النفس، وحسن السلوك، فلا شك أن هذا له من العظمة ما لا يخفىمنقول
abdo- غزالي درجة 2
- عدد المساهمات : 84
تاريخ التسجيل : 12/01/2011
مواضيع مماثلة
» انصاف زوجة رجل التعليم
» وير التربية الوطنية يشن حربا على رجال التعليم
» ما تحتاج إليه مدارس اليوم من دعائم التربية الفكرية
» التعليم: فرصة حقيقية للإصلاح
» وزير التربية الجديد ينزل الى وقفة الزنزانة9 ويطلب منهم مهلة الى 16 يناير الجاري لدراسة ملفهم
» وير التربية الوطنية يشن حربا على رجال التعليم
» ما تحتاج إليه مدارس اليوم من دعائم التربية الفكرية
» التعليم: فرصة حقيقية للإصلاح
» وزير التربية الجديد ينزل الى وقفة الزنزانة9 ويطلب منهم مهلة الى 16 يناير الجاري لدراسة ملفهم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت نوفمبر 25, 2017 9:30 pm من طرف Admin
» اليوم الوطني للتعاون المدرسي 2016/2017
الأحد ديسمبر 25, 2016 10:19 am من طرف Admin
» مقتطفــــــــــــــــات من حفل تكريم الحاج محفـــوظ
الخميس ديسمبر 22, 2016 12:38 am من طرف Admin
» كلمة السيد المؤطر المتقاعد البساني الغوتي
الأحد ديسمبر 11, 2016 5:32 pm من طرف Admin
» كلمة السيد مديرمدرسة الإمام الغزالي "عبد اللطيف عبيدة"
الأحد ديسمبر 11, 2016 3:08 pm من طرف Admin
» نشيد "شكرا معلمي"
الأحد ديسمبر 11, 2016 1:54 pm من طرف Admin
» مقتطفات من حياة المكرم الحاج محفوظ عبد الرحمان
السبت ديسمبر 10, 2016 10:33 pm من طرف Admin
» مشكلة الشغب داخل الفصل أسبابها وطرق علاجها
الثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:22 pm من طرف Admin
» الاكتظاظ والمردودية في التعلمات المدرسية
الثلاثاء نوفمبر 22, 2016 6:10 pm من طرف Admin
» اتعــــــرف على COP22
الخميس أكتوبر 20, 2016 9:02 am من طرف Admin
» موقع تعلم اللغة الفرنسية إبتدائي
الخميس أكتوبر 20, 2016 8:42 am من طرف Admin
» التعليم في كوكب كوريا الجنوبية - Education in South Korea
الأحد مايو 25, 2014 10:44 pm من طرف Admin
» شاهدوا التعليم في كوريا الجنوبية
الأحد مايو 25, 2014 10:36 pm من طرف Admin
» التربية و التعليم في اليابان
الأحد مايو 25, 2014 10:20 pm من طرف Admin